# الزوهري و الصوفي الساحر الجزء 10
ليرد على سؤالي على شكل اجابة قوية لبداية دروسه التنويمية قال... من انكر علينا في سره اظهر الله نكرانه في وجهه وحرم الخير والفتح فحسن الظن بنا نجاة من كل بلية !!! قال عن الحضرة (الرقص) انها الحضور مع الله والانبياء والملائكة (حاش لله) ولو فتح الله بصيلتكم لرايتم انوارهم خضراء ثم صفراء ثم بيضاء (هذا اسلوب تنويم لانه يعرف ان اتباعه يرون هذه الانوار الابليسية فيوهمهم) فقال ان الناس قد ينظر الينا بعين الشريعة لا بعين اليقين والحقيقة لا ترى بالعين المجردة ولا تحكى بل يدركها القلب وانواره
فمثل الشريعة والحقيقة بالبرتقالة حيث شريعة الله وهدي نبيه مجرد قشور وان اللب الحلو هو الحقيقة التي يعرفها هو فحسب وانداده من المشائخ !!!
فواصل كلامه لمدة ساعتين عن وحدة الوجود وحلول الالهة وعين الراس بدل عينان المادة وووو
لم اقتنع بكلامه بتاتا فاتى وقت صلاة المغرب فاذن الاذان فلم ينهظ هو ولا اتباعه للاسف حتى مرت عشرةن دقيقة وهو يتكلم ثم غنوا اغنية الختام مع ادعية خاصة بطريقته فيها من الحشويات مثل الصلاة المشيشية فصلى ونقر بنا الصلاة مثلما فعل بالعصر
وتم الاصطفاف لتقبيل يده الخبيثة كالعادة واكلوا وبدؤوا ينصرفوا وبقي فقط الذين لا سيارة لهم او لانهم بعيدون جدا ...
فجاءت الليلة اللعينة لاخذ الامتحان الثاني ...
لي والذي رسخ قدمي اكثر في ديوان الضالين
يتبع 👇
إرسال تعليق